فورين بوليسي: ماذا وراء المنعطف التركي بشأن داعش؟
تستعد كل من الولايات المتحدة وتركيا، بعد سنوات من الخلاف، للقتال جنبًا إلى جنب، في سوريا. ففي انقلاب حقيقي كبير، في الأسبوع الماضي، أعلنت الحكومة التركية أنها ستفتح قواعدها الجوية الجنوبية لسلاح الجو الأمريكي، في الحرب ضد الدولة الإسلامية (داعش).
هافنجتون بوست: ماذا وراء الضربات الجوية الجديدة لإردوغان، ولماذا قد تأتي بنتائج عكسية؟
تعرضت السياسات التركية تجاه الشرق الأوسط لتقلبات حادة خلال الأسابيع العديدة الماضية، بل وخلال الأشهر الماضية أيضا. شرعت أنقرة أخيرا وعلى مضض في تنفيذ أعمال عسكرية ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) بالتعاون مع الولايات المتحدة، إلا أنها نفذت أيضا ضربات جوية ضد الأكراد، شركاءها السابقين في المفاوضات. ف
“العصا الغليظة” تتطور: السفينة الأمريكية “روزفيلت” تكشف عن قدرات جديدة
أنطلقت مجلة "كومبات إيركرافت" مع السفينة الحربية الأمريكية "تيودور روزفيلت" (CVN 71) أثناء دعم حاملة الطائرات لعملية "العزم التام"، حيث سجلت تلك العملية أول رحلة عملياتية لطائرة الإنذار المبكر "إي 2 دي". بعد إدماج الطائرات "هاوك آي" المتقدمة و"جرولير" و"سوبر هورنت"، أصبحت السفينة (CVN 71) أساسا لمجموعة حاملات الطائرات المهاجمة في الأسطول الأمريكي.
من القنبلة الذرية إلى تويوتا: العلاقات الأمريكية اليابانية
بعد أن ألقت الولايات المتحدة الأمريكية القنبلة الذرية على مدينتي فوكوشيما وناكازاكي اليابانية؛ كيف أصبحت علاقة البلدين أثناء الحرب الباردة؛ وصولًا لليوم؟
الإخوة الأعداء (1): الإخوان والدعوة السلفية تحت حكم المجلس العسكري
من يراقب العلاقة بين الفصيلين بعد انقلاب 3 يوليو 2013 يكاد يجزم أنهما لم يتفقا مطلقاً في مرحلة من المراحل، نظراً لارتفاع حدة التوتر ورمي كل فصيل الاتهامات المتنوعة للفصيل الآخر، نلقى الضوء في هذا التقرير على المواقف الرسمية للدعوة السلفية، ومتى توافقت هذه المواقف ومتى تعارضت مع مواقف جماعة الأخوان ا
الحركة الإسلامية والقيادة الاجتماعية (2 -2)
وبدا غباء وقصور نظر الجيوب المسلحة خلال الثمانينات والتسعينيات مُثيرًا للتساؤل. إذ كان حجم العنف المرتكب حينها كافيًا جدًا لنقل السلطة من فلكٍ إلى فلكٍ جديد تمامًا، لكنه كان عُنفًا عشوائيًا اعتباطيًا بغير استراتيجيةٍ واضحة، بل تمكَّنت الدولة من توظيفه لدعم سُلطتها الأمنية. كما كان اندماج الإخوان، وغيرهم من المسيَّسين؛ في اللعبة السياسية انبطاحًا عشوائيًا بغير استراتيجية حقيقية، وهو الحضور الذي استخدمته الدولة لدعم شرعيّة نظامها السياسي المهلهل.