خمسة أعوام من الثورة، ماذا تبقى من سلفية تونس؟
أكثر 5500 تونسى منضمون لصفوف داعش بسوريا والعراق وليبيا خلال 2015 فقط، و50 ألفا من السلفيين الجهاديين داخل تنوس منضمون لتنظيم «أنصار الشريعة» الإسلامي، و80% من التونسيين لا يثقون في السلفيين
محمد بديع، هل يكون المرشد الأخير؟
بهذه الكلمات أستهل المرشد الثامن لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع توليه منصب رئاسة مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان المسلمين في السادس عشر من يناير من العام 2010 خلفا للمرشد السابع محمد مهدي عاكف صاحب مقولة "طظ في مصر" كرسالة طمأنة منه ومن الجماعة للشعب المصري والنظام، ولكن بعد عام من تولي بديع المنصب جاءت ثورة يناير ليتغير المشهد السياسي في مصر عامة، وتحدث العديد من التغيرات داخل الجماعة نفسها.
الجيش السوري الحر (7/4): الشرعية كجيش
حاز الجيش الحر، بوصفه عنوان المقاومة المسلحة العريض الأسبق المتغصّن عن الثورة وعن مجتمعاتها، الشرعية والمشروعية، مع قدر من الاعتراف، والاعتراف غير الرضا.
حكاية عباس: 11 سنة من «السلطة»
يتوافق اليوم، 15 يناير، مع ذكرى أداء محمود عباس أبو مازن لليمين الدستوري، كرئيس للسلطة الفلسطينية، وذلك بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية عام 2005.
أمريكا اللاتينية الجديدة!
منذ أن بدأت أسعار السلع الأساسية في الانخفاض منذ عدة سنوات، كُتِب الكثير حول الكيفية التي سيزعج بها بطء النمو الاقتصادي وعدم الاستقرار السياسي المحتمل أمريكا اللاتينية في السنوات المقبلة. لكن ما الذي ستكون عليه أمريكا اللاتينية خلال عقد كنتيجة عن الانكماش الاقتصادي الصيني؟ ما الإيديولوجيات التي ستهيمن في قارة انحرفت على مدى العقد الماضي نحو الشعبوية اليسارية؟ وما هي القضايا التي ستحدد علاقتها مع الولايات المتحدة، الهيمنة غير المتنازع عليها في نصف الكُرَة؟
تبني «داعش» أم مصلحة الأكراد؛ من يقف خلف تفجيرات إسطنبول؟
تبني تنظيم ما بعينه للعمليات الإرهابية يبدو وأنه غير كافي لإثبات حقيقة كونه مرتكب الحادث خاصة في تركيا والشواهد على ذلك عدة، ففي الخامس عشر من نوفمبر 2003 انفجرت شاحنتين مفخختين في معبدين يهوديين بإسطنبول راح ضحيتها العشرات وأصيب المئات، بعد ذلك التفجير بخمس أيام وتحديدا في العشرون من نوفمبر من نفس العام انفجرت شاحنتين بمقر بنك HSBC والقنصلية البريطانية وأعلنت آنذاك جماعة تدعى فرسان الشرق الإسلامي تبينها للحادث ولكن كان لصحيفة القدس العربي رأي مخالف حيث أشارت إلى أنها تلقت رسالة إلكترونية من تنظيم القاعدة يعلن فيه مسئوليته عن العملية