باسم الوطن، وباسم المصلحة العُليا للوطن، يسحق الأفراد وتهدر حقوقهم وشخصيتهم ووجدانهم وسائر تفاصيل حياتهم، حيث لا صوت يعلو فوق صوت الوطن.

يرى باحثون أن طبيعة مصر لا تؤهلها لاشتعال حرب أهلية على أرضها، ربما اختلفت الأوضاع بعد انقلاب الـ«30 من يونيو» بما يدفع لإعادة النظر في هذه المسألة.

يناقش الكاتب مصير الإسلام السياسي وأسباب وصوله للمرحلة الحالية بعد أحداث ثورة يناير ومذبحة رابعة العدوية.

يناقش الكاتب أنواع القراءة من حيث المنهجية وكيفية اختيار الكتب لقرائتها ويستفيد من نموذج المسيري وسيد قطب في القراءة والتأليف

يناقش هذا المقال مسألة العنف الذي تمارسه الدولة ويشير المقال إلى أن هذا النهج لن يولد إلا عنف مضاد

يناقش هذا المقال فكرة المأساة الأصيلة في حياة الإنسان بشكل وفي حياة المبدعين بشكل خاص