الكثير من الانتهاكات التي تقع أوقات الحروب والتي تطول المدنيين، ولم يكن هناك من يحاسب مرتكبيها، ودومًا ما كان هناك مخرج. فكيف كان الوضع قبل إنشاء المحكمة الجنائية الدولية لجرائم الحرب؟، وهل تغير الوضع؟.

يستعرض المقال 9 دول مختلفة عانت من التضخم الاقتصادى في أزمنة مختلفة، أسباب الأزمة، وكيف تصرفت حكومات تلك الدولة؟، وماذا كانت النتائج؟

لعلنا حين نحاول أن نكتب سيرة الترابي نكون بذلك قد نكتب تاريخ السودان الحديث منذ الاستقلال.

جهاز الشرطة المدنية عصا القمع، وأداة النظم السلطوية لخدمتها وانتهاك حقوق المواطنين وأكثر الأجهزة فسادًا، ولكن كيف يمكن أن تتجاوز الأنظمة تلك الخبرات السيئة لجهاز الشرطة؟ وكيف يمكن أن تبني أجهزة جديدة تحترم المواطنين وتعمل في خدمتهم وليس في خدمة السلطة؟ ثلاث تجارب وثلاثة أزمنة مختلفة تثبت أنه من الممكن أن يتم تجاوز الماضي وبناء شرطة جديدة.

انقلبت الحكومة الصينية على المعمار الغريب المخالف للثقافة التقليدية الصينية كخطوة فى خطتها للتنمية، فلم تعُد بحاجة إلى المساهمات الأجنبية وتستعد لإدارة شؤونها بشكل منفرد للتولى القيادة ولا تتبع الآخرين.

في ظل إضراب سجن العقرب عن الطعام، فما هى الفلسفة من وراء السجون؟ وما يمكن أن تنتجه تلك السجون من نماذج متطرفة حينا ونماذج فنية وثورية في حين أخر، بعيدا عن مهمتها المزعومة في الإصلاح التهذيب.