بعد قصف إسرائيل قطاع غزة عام 1955، قرر جمال عبد الناصر احتضان حركة الفدائيين الفلسطينيين، وكلّف الضابط مصطفى حافظ بقيادة نشاطاتهم. إليك موجز سيرته.

تمتّع الأمير عبدالقادر الجزائري بشعبية كبيرة في مقاومة الاحتلال الفرنسي بعدما قاد حرب عصابات خاطفة ألحق خسائر ضخمة بأعدائه.

أصبح الصبي الفلسطيني حنظلة ضيفًا دائمًا على الملاعب المصرية بعدما اعتاد اللاعبون تقليد حركاته دعمًا لفلسطين.

اعتبر الإسرائيليون هذه الأجواء فرصة مثالية لتنفيذ مخططاتهم بتهجير أهالي الشيخ جراح، لذا فإنهم فرضوا حصارًا على جميع سكانه.

في عام 1967، انتظر اللاجئون في غزة نتائج المعركة متوقعين انتصارًا مصريًا ساحقًا يعيدهم إلى قراهم التي هُجّروا منها في 1948، لكنهم فوجئوا بعكس ذلك.

استعان الملك الصالح أيوب بفرسان خوارزميين في حربه ضد عمه الصالح إسماعيل المتحالف مع الصليبيين وحقق فوزًا ساحقًا في معركة غزة