في منتصف الأحداث السريعة والمتلاحقة والعجيبة والعنيفة والمفاجأة التي تمر بمصر منذ قيام الثورة في 25 يناير 2011، تقرر "نسمة جويلي" القيام بأكثر شيء يبدو مجنونا في هذا التوقيت.. تقرر أن تترك القاهرة بكل الغليان السياسي والاجتماعي والأيديولوجي والثوري الذي يعصف بالمدينة وأهلها. وتقرر أنه حان الأوان لتق

وصل تحالف الحوثي-صالح إلى وسط اليمن وأصبح على بوابة الجنوب، كيف أداروا معركتهم بدهاء للوصول إلى عدن وباب المندب؟

ما هي المبادرات التي تمت بين النظام ومعارضيه بعد 3 يوليو؟ من الذي قدمها ومتي؟ وماذا كانت نتائجها؟

نعرض المقاربات التي تلجأ إلىها السلطات السياسية لتسوية جرائم الماضي، ونوضح مفهوم العدالة الانتقالية ومراحل تطوره، ثم نتعرض لتجارب الجزائر والمغرب والأرجنتين

الدعوة لخلع الحجاب والتي هي في جوهرها دعوة للتمييز العنصري لن تضر الإسلاميين بقدر ما ستكون حجة لهم على أن المعركة الدائرة معركة دينية، وأن الحرب حرب على الرموز الإسلامية. ولو أن بين النسويات في مصر واحدة تتمتع بالقليل من العقل لأعلنت رفضها التام لهذا الهراء الذي يضع النسوية اليوم في خندق واحد مع بطش

ما هي أبرز الانتهاكات الاعلامية التي حدثت من بعد 30 يونيو؟ وما تأثير هذه الشيطنة الاعلامية علي إمكانية المصالحة في مصر؟