بيغوفيتش وأنا (1-2)

الجزء الأول من مقال «عبدالرحمن أبوذكري» عن أستاذه «علي عزت بيجوفيتش» والعلاقة شديدة الخصوصية والعمق به وبكتاباته.

ماذا خسر المصريون بانتصار أكتوبر 1973؟

النظام السياسي المصري الذي انتصر في أكتوبر 1973 كان الجيش ركنه الركين، ولذلك استغلت النخبة العسكرية الحاكمة هذا الانتصار لتدعيم شرعيتها في الحكم سياسيا

في نقد وصف الظواهر بـ «الحداثية»

في حين أصبح إطلاق وصف «الحداثة» أمرا مستباحا، يتورط المثقف العربي في نفي أي ارتباط بين الإسلام والعنف من أجل نفي مزاعم بعض المستشرقين

حضارة مستثمرة (2)

للمسلمين رؤية حضارية في التنمية البيئية مميزة، حيث إنها تنمية بلا إخلال ولا إهلاك، فمثلا اهتم الخلفاء العباسيون بالزراعة، كما اهتموا بإنشاء المستشفيات

إعادة إنتاج الإسلام وأوهام النّقد العلمانيّ

يتعامل أغلب المحللين العرب والغربيين بسذاجة مع الإسلام باعتباره شيئا محددا وواضحا، وأغلب نقد العنف الإسلامي ناتج من سلطة تمارسه أو خبراء يتبنون روايتها

الإنسان والتكنولوجيا: هل ماتت «ما بعد الحداثة»؟

أكثر ما يظهر الانتقال من «ما بعد الحداثة» إلى «بعد ما بعد الحداثة» هو مجال الأدب، وأصبح الشخص يتصل وينقر ويتصفح بدلا من أن يقرأ ويستمع ويشاهد