هي قصة اجتماعية رومانسية حالمة، تأتي إلينا من أرض فلسطين المحتلة، بعد عام من النكبة، حيث شقّ الاحتلال الأراضي والقلوب.

يعقد المقال مقارنة بين مسلسلي «الراية البيضاء» و«لن أعيش في جلباب أبي»، من خلال بناء الشخصيات والتيمة، وطرح أسئلة عديدة حول القصة ومآلاتها.

هل يجب أن تُجبِر الدولة المعاصرة الناس على الامتثال للقيم أو المبادئ؟ أم تكون محايدة تجاه تصورات الخير المختلفة؟

الثقافة أمثل وسيلة لتربية شعب ما، أو أمة من الأمم، إنها بالمجمل تُحرر الإنسان من البساطة الطبيعية وتقوده إلى العقلانية.

يتأمل هذا المقال في بعض أعمال الكاتب المصري إدوار الخراط، التي تطرح فيضًا من الأسئلة، وتحفل بالرمزيات، وتعزف ألحانًا عديدة.

قراءة في جذور الفكر الصهيوني في أوروبا، كما رآه الراحل عبد الوهاب المسيري في كتابه الصهيونية والحضارة الغربية.