لم تكن ديزني أو الأخوين جريم أول من حكى قصة الفتاة ذات الشعر الذهبي الطويل، واسمها رابونزل، فقبلها بأعوام عدة وجدت أميرة فارسية بشعر أسود طويل أيضًا.

في ذكري ميلاد «كاش» فى شهر فبراير يحاول هذا التقرير التعرض لمحطات النجاح، والشهرة، والوجع الإنساني الذى مر به هذا الفنان.

هل يستحق ليوناردو ديكابريو –على كل ما فعله- جائزة الأوسكار؟! هذا ما نحاول الإجابة عنه في تحليلنا لفيلم (العائد) أو The Revenant ودور ليوناردو ديكابريو فيه.

ربما بسبب هذا التضاد بين موقف كبار الكتاب ، و شباب الكتاب ، لازالت البوكر مستمرة ، ولازالت تحظة بكل هذا الإهتمام و المتابعة بالرغم من كل ما يطرق حولها من تكهنات و اتهامات و مشاعر شائكة أحياناً .

تزامنًا مع ذكري إطلاق «فيسبوك» للتصفح والإشتراك، لا يسعنا إلا إعادة مشاهدة الفيلم والإستمتاع بجرعة سينمائية فنية متميزة مع عمل درامي مختلف يستحق التشجيع والمشاهدة.

أختلس نظرة إلى الساعة فأدرك أن الوقت قد سرقني. أعتدل وأقبل الولد بين عينيه وعلى رأسه وأمضي. لكنه يستوقفني، يشير إلى الأشياء ويقول: ما بدك تشتري شيء ؟