في مسلسل الصفارة يصحبنا أحمد أمين في عوالم موازية، تيمة لها قوانينا وتعقيدها، تتحول لحبكة كوميدية مصرية، تنجح مرة أخرى في جذب جمهورها.

رغم وجود العديد من المسلسلات الاجتماعية في موسم الدراما الرمضانية هذا العام، فمسلسل الهرشة السابعة يحوز الاهتمام الأكبر.

تعيش بيرل مع عائلتها بإحدى المزارع الريفية المنعزلة قرب نهاية الحرب العالمية وتفشي وباء الإنفلونزا الإسبانية، تهرب من واقعها البائس عبر الحلم.

مسلسلات تخلق صراعا وشجارا أحيانا بين صناعها والجمهور، لماذا لا يودّع صنّاع الدراما في مصر أعمالهم، ويتركونها بيد الجمهور الذي لأجله صدرت هذه الأعمال؟

كيف تسيطر الميلودراما وحكايات الثأر على مسلسلات رمضان؟ وما الذي يجب أن يتعلمه صناع الدراما الرمضانية من عالم كوينتين تارانتينو السينمائي؟

الأجهر وبابا المجال وضرب نار وجعفر العمدة، مسلسلات رمضانية قائمة بالأساس على بطل شعبي، هل نجح رهان الرجال مفتولي العضلات أم أننا نشهد لحظة السقوط؟