ارتفعت بصورة ملحوظة معدلات الجرائم الأسرية، التي يقتل فيها أحد الوالدين أو كلاهما أبناءهم، وهي الجرائم التي تتنافى مع كل معطيات المنطق والطبيعة البشرية.

ما الذي يدفع الأشخاص لإنفاق آلاف بل وملايين الدولارات مقابل الأعمال الفنية ومقتنيات المشاهير خصوصًا غير النافع منها؟

قضى العديد من المشاهير حياتهم بحثًا عن الجسد المثالي، وهو ما انتهى في الأغلب بتشوهات جسدية بالغة. واليوم ساعد الإنترنت في نشر هذا المرض على نطاق أوسع.

أصبح الابتزاز الإلكتروني أحد جرائم العصر الحالي، وغالباً ما يكون تأثيره أشد قسوة من الجرائم التقليدية، وقد يفضي في كثير من الأحيان إلى الانتحار.

يرفض الكثير في الوطن العربي مصطلح «الاغتصاب الزوجي»، لكن لا بد من الاعتراف بوجود هذه الظاهرة وتغلغلها في مجتمعاتنا، مهما كان اسمها.