قبرص المنقسمة تعود للواجهة من جديد، من خلال مفاوضات موءودة بدأت في يناير الماضي، بين الأطراف الفاعلة، تركيا وبريطانيا واليونان، فماذا يريد هؤلاء؟

من جديد تتجه الأنظار إلى سوريا بعدما فتحت قوات المعارضة المدعومة تركيًا مدينة الباب، قاضية على تنظيم الدولة فيها، وتترقب الأنظار ما بعد الباب بعين الاهتمام

فيما يسعى كل طرف لخلق ذراع عسكرية خاصة به، تغيّر أوروبا مواقفها خوفًا من موجات اللجوء والإرهاب، تتحول ليبيا تدريجيًا لساحة صراع بالوكالة بين الناتو والروس.

تعيد مسودة الدستور السوري إلى الأذهان دستور بريمر للعراق في أعقاب الغزو، إذ ترتفع نبرات المحاصصة الطائفية والعرقية تمهيدًا لتقسيم الأرض السورية

يعود مشروع المنطقة الآمنة في سوريا للواجهة بتوجيه من الرئيس ترامب، لكن هل ثمة رؤية حقيقية لإنفاذ الأمر أم أنه لا يخرج عن حيز التصريحات غير المفعلة؟

قراءة فيما ذهبت إليه مفاوضات أستانة التي شاركت فيها لأول مرة أطراف المعارضة وجهًا لوجه مع النظام السوري، برعاية دولية تقودها روسيا.