نصفي بوسني، ونصفي عربي، أما النصف الثالث فغارق في الأحلام.
هذا النص يتحدث عن ملف اللاجئين في البوسنة والهرسك منذ بداية دخولهم إلى أراضيها وحتى الوقت الحالي الذي أصبح فيه اللاجئون أكبر أزمة فيها، بعد كورونا.