ابقَ حيث «عمار»!
موسيقى «عمار الشريعي» كجسر راحة وطبطبة.. عمّار ما خُلق إلا ليَخلق موسيقى، هناك دائمًا حاجة ما إليها، رغبة تتسلل رويدًا على مهلٍ لاجتذابك
«العامية» التي نتغنى بها ونحتقرها!
العامية التي نلوكها في مجالسنا، نتغنى بها في أسمارنا، نبكي بها في أحزاننا، لكننا لا نعترف بها كلغة أدب، فننزع حتى من صاحبها الاعتراف به كأديب.