باتريس لومومبا: نهاية ثائر
رأت بلجيكا وكذلك الاستخبارات الأمريكية، أن بارتيس لومومبا أخطر عليهم من فيدل كاسترو نفسه، لذلك سعوا إلى القضاء عليه وعلى حلمه، بكونغو حرة مستقلة
باتريس لومومبا: «الدموع والدم والنار» على طريق التحرير
في خمسينيات القرن الماضي، ظهر الشاب الكونغولي «باتريس إيمري لومومبا»، ليُمهِّد الطريق بالدموع والدم والنار أمام استقلال بلاده السياسي والاقتصادي.