بعد ضجة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو هذا العام، تأتي الألعاب البارالمبية لتقدّم لنا نماذج حقيقية حول الإرادة الإنسانية.

لست متابعًا جيدًا للأولمبياد، لكن هناك بعض اللحظات التي لا يمكنها أن تفارق الأذهان أبدًا، لحظات لا تنسى من الحلم، يتم تخليدها في ذاكرة الأولمبياد.

قد يظن البعض حين يقرأ العنوان أنني سوف أتحدث عن شخصية حقيقية، لكن من يعرف الشخصة الأدبية لرفعت إسماعيل سيدرك حقًا إلى أي مدى كان شخصية حقيقية بالنسبة لنا.

الأطفال هم المستقبل، اعترفنا بذلك أو لا، ستبقى هذه حقيقة موجودة في حياتنا، وتذكر دائما أن أممًا كثيرة تغيرت أحوالها بسبب الاهتمام بالأطفال.

يناقش المقال إيجابيات وسلبيات التعلم الذاتي ويعطي الكاتب نصائح بسيطة لكيفية الشروع فيه، مع أمثلة لمنصات ناجحة للتعلم عن بعد.

لعل ما تفعله في الحياة في النهاية يكون مثل أثر الفراشة – كما يصفه الشاعر «محمود درويش»، لا يرى، ولكنه أيضاً – وتذكر ذلك جيداً – لا يزول.