يتركنا «مورينيو» بعد هذه الموقعة في حيرة بالغة، هل ينجح فقط في صنع التوازن على كافة الأطراف حينما يريد، أم أن قوته تظهر جدًا في مواجهة الإيطالي «كونتي»؟

إذا كان هناك ملحوظة يجب وضعها دائمًا حول المُدير الفني، «ماسيمليانو أليجري» خلال لقاءات الـ«شامبيونز ليج» فهي أنه لا يقوم بالعمل المطلوب منه إلى النهاية.

هناك مقولة تؤكد بأن الحياة السعيدة لا تتحقق إلا بوجود زوجة سعيدة، كل الحقائق تشير إلى أن تلك المقولة يمكن تطبيقها بقوة في كرة القدم، خاصة في شؤون الصفقات.

حسب الدراسات الأخيرة فإن القيم المتأتية من الإعلام الرياضي متوقع لها تضاعفها في السنوات القليلة القادمة. فهل تطورت تلك الصناعة في مصر لهذا الحد؟

الانتخابات الرئاسية والانتقالات الشتوية، كلاهما كان سيصبح ساكنا لولا التشويق وطول النقاش الذي صنعه سانشيز وعنان خلال تلك الفترتين، فهل يقتصر الربط على هذا؟

ما الذي يُمكن أن يُحول أحد الرياضيين إلى قاتلٍ عن عمد بين ليلة وضُحاها؟ كيف يُمكن أن يتحول إلى منصة المحكمة كمتهم، بعد أن كان فوق منصات التتويج؟