تعتبر الأرجنتينية «واندا نارا» نوعية مختلفة من حواء، فهي الامتداد لذلك الفضول الذي دفع الإنسان لأكل ثمر الشجرة المحذورة، الذي سينهي حياة «إيكاردي» بالجنة.

باتت جماهير كل الفرق تؤمن بالفترة المؤقتة التي تأتي بعد فترة من الخلل الفني لمدير فني ما، على أمل تكرار نجاحات الفرنسي «زيدان»، فهل تنجح هذه الحيلة دائمًا؟

في الواقع، أثبت دافيد دي خيا أن الوجود على خط المرمى لحمايته، ربما هي المهمة الوحيدة التي لا يتقنها ميسي لكنها تضاهي أهميته للفريق.

الحقيقة أن الضرائب والشعوب طرفا معادلة لن يلتقيا في جانب واحد أبدًا. لكن هل فعلًا يتحايل لاعبو كرة القدم على الضرائب، أم أن هيئة الضرائب هي التي تطمع؟

من يحتاج للتجسس البدائي في عالم الإنترنت والفيديوهات سهلة التسجيل؟ أو ما الذي يدفع مارسيلو بيلسا وغيره لتلك الطريقة في عالم مليء بكل هذا التطور؟

مراجعة للمجموعة القصصية «مدينة الحوائط اللانهائية»، للقاص والروائي طارق إمام.