تختلف نظرة كشافي كرة القدم تجاه كأس الأمم الأفريقية عن جمهور القارة، فبين موهبة هنا وأخرى هناك تطير الأعين خلف كل قدم يُرجح أنها ستجيد ركل الكرة في أوروبا.

انتهت قمة الجولة 19 من البريميرليج بفوز ليفربول على المان سيتي بهدف نظيف، الفوز الذي جعل ليفربول يستمر في مُلاحقة تشيلسي وكذلك توسيع الفارق مع السيتي.

لا يُعد يورجن كلوب مدربًا مميزًا فحسب بل إنه يعمل كأفضل مدربي التنمية البشرية على زرع فكرة النجاح في عقول اللاعبين والجمهور حتي يصبح أمرًا واقعًا.

لأول مرة نرى المانيو بصبغة السير اليكس فيرجسون بعد رحيله فكان من المنطقي تفوق المانيو بقيادة الاستثنائي مورينيو على الواعد بوكيتينيو في ديربي انجلترا

يصعُب وصف «كريستيانو رونالدو» فهو ليس بمجرد أسطورة أو لاعب عظيم. هو شيء أكبر من ذلك، لا لأهدافه التي تخطت عدد مبارياته ولكن لأنه دائما ما يستطيع العودة.

أثناء فوز المُنتخب بمباراة مصر وغانا في تصفيات كأس العالم، يُصاب ذلك الذي مات قلبه كُليًا بعد كارثة بورسعيد ومأساة كوماسي بحالة «النصف» أو أقل فرحة.