ما نعرفه عن الحركة المتطرفة التي أعاد ترامب نشر تغريداتها على تويتر، وأخذها من دائرة الكراهية إلى مركز الضوء، يجعل علاقاته الخارجية على المحك ليرضي أفكاره.

ما فعلته الإمارات لتملك 12% من تجارة العالم يجاوز الآفاق السياسية، أرادت الصدارة فأدرت خراب الآخرين. التخريب دائمًأ أقل كلفة، وأنجح أثرًا.

ثلاثة نماذج من الطائرات الضاربة بقوة في عالم اليوم، بين أمريكا وفرنسا وروسيا وتنافس البيع وشراء الولاءات السياسية بأيادٍ عسكرية.

تبدو جميع الخيارات مرة بالنسبة لشعب زيمبابوي. فالانقلاب إن نجح أعاد النائب الدموي. وإن فشل أعاد جريس موجابي. وفي الحالين فإن العالم يراه انقلابًا.

التوسع المطرد في عدد الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي رافقه اختلاف في وجهات النظر والمصالح والتحديات، وعام وراء الآخر أصبح من الصعب احتواء هذا التنوع.

كانت برامج الصواريخ هي الحل الذي لجأت له البلدان المهددة من قبل القوى العظمى لإنتاج سلاح بعيد المدى بكلفة مادية صغيرة نسبيًا، وهذا ما قامت به إيران بالفعل.