«نار وغضب» كتابٌ يكشف مزيدًا من خبايا وصول «ترامب»إلى الحكم، ومن خبايا حياته في البيت الأبيض. أسرارٌ تنتظر التأكيد أو النفي. نحاول استعراض أبزز ما ورد فيه.

استغل ماكرون انشغال العديد من دول العالم بشئونها الداخلية، وتراجع الدور الأمريكي ليعيد وضع فرنسا ضمن القوى الفاعلة بشدة في الشرق الأوسط.

«مسك الخيرية» مؤسسة أنشأها «محمد بن سلمان»، ويترأسها «بدر العساكر». اتسعت أدوارها لتطغى على باقي هيئات المملكة، ما يضع الكثير من علامات الاستفهام حولها.

كثيرون هربوا، وكثيرون طُردوا من البيت الأبيض. ما يتركه في أجواء أشبه بالحرب الأهلية تحت حكم «دونالد ترامب». بلا سياسة واضحة سوى العبث بمصير الشعوب الأخرى.

بعد مقتل «علي عبد الله صالح» تبعثرت الأوراق؛ التحالف يواصل قصفه ويبحث في الوقت ذاته عن أوراق سياسية جديدة، بينما يحاول الحوثيّ السيطرة على مزيد من الأراضي.

الحكومة تُحكم قبضتها على قمة الهرم. ويقوم الصحفيون عبر التبرير والتضليل بإحكام القبضة على عقول قاعدة الهرم. ليظل الهرم بكامله خاضعًا للسلطة.