الحرية في فقه «الإقرار»
بسبب سمو مقصد حرية الإنسان وعلو منزلتها في الشريعة، اعتنى فقهاء المذاهب بتحصين «الإقرار» ضد أي شبهة تقيدُه، أو تنال من كونه نطقًا حرًا، وتعبيرًا حرًا.
فقه «الإقرار» وتأصيل الحريات وحمايتها
يستعرض المقال وضع تشريعات أوروبا ومحاكمها حتى منتصف القرن الـ19، ويقارنها بالشريعة الإسلامية قبل أكثر من 1300 عام، حول حظر الإكراه المعنوي والجسدي.
جدلية الإكراه والحرية عند الشافعية والحنابلة
كلما أمعنا النظر في أطروحات رواد الإصلاح والتجديد في الفكر الإسلامي المعاصر، يتبين لنا أنها لم تستوعب أغلب الاجتهادات الفقهية في مسألة الإكراه والحرية
فقه الحرية بين الإكراه والرضا
إن الإكراه في التناول الفقهي لا ينفكُّ عن مسألتين من كبريات المسائل التي تدخل في صميم مفهوم الحرية وهما: الاختيار، والرضا.
الاجتهادات الفقهية في القوة والإكراه والحرية
يخلص المقال إلى أن مفهوم الحرية في الإدراك الفقهي العام عند مختلف المذاهب له جوهر واحدٌ، رغم تعدد صياغات التعريف به.
عمق ثقافة الحرية في الاجتهادات الفقهية
ركز قدماء الفقهاء المسلمين على أن القوة هي جوهر الحرية، وهي مركز عملية العتق؛ باعتبار أن القوة هي الركن الركين في الجذر اللغوي لكلمة العتق والعَتاق.