يُعاني «ويجز» وتيار الراب والتراب الشبابي بأكمله حالة الارتياب المعتادة التي تُكبل الأجيال القديمة أمام كل جديد، ولكن ويجز هذه المرة يخاطب جيله.

في ميلودراما مُغلقة على ذاتها، لا فكاك منها، يقدم «أستر» حكاياته، لأنها سينما لا تهدف للانتصار الهزلي على مخاوفنا إنما لمواجهتها.

عالم دراما المُحققين، عالم مصمم بالأساس ليواجه المرء الشر وينظر في وجه الوحوش كل يوم. ثم يختار إيمانه بأن يشبهها ويُطفئ شعلته، أو يخلق النور لمواجهته.

يُجسد ڤوي ڤوي ڤوي زيارة ساخرة جديدة لحكاية قديمة عن هروب بعض الشباب المصريين بشكل غير شرعي لأوروبا، بعد أن قاموا بانتحال هوية لاعبي كُرة جرس مكفوفين.

كيف خرج الممثل البريطاني آلان ريكمان من عباءة الشخصية الشريرة ليصنع أيقونته الشهيرة في سلسلة أفلام هاري بوتر؟

فيما بين أعوام 1987 و1994 قدم كيارستمي «ثلاثية كوكر» الشهيرة، التي تُعد قصيدة شعرية تتوسل قالب السينما، ثلاثية كل جمال فيها يحتوي بداخله جمالًا آخر.