إذا كانت لعبة «بوكيمون جو» أفضل ما في طفولتنا، فهذا ربما لما كانت تنطوي عليه من قيمة؛ أما ما تمثله تلك اللعبة في الواقع فهو شيء مختلف تمامًا.

يعرض المقال لكتاب «أزمة الاتحاد الأوروبي» الذي قدمه يورغن هابرماس عام 2012، وهو عمل هام يلخص المأزق التاريخي للاتحاد الأوروبي ويقترح مشروعا جديدا لأوروبا.

يجادل أدورنو أنه ليكون الفن ناجحا، عليه أن يقدم بعض الحقائق التي يتحاشاها المجتمع.

فالمعضلة الأكثر جوهرية هي: كيف يمكن تحويل نُظُم حياتنا الاجتماعية الأساسية لكي تصبح الديمقراطية حقيقة لا طقوس لإضفاء شرعية على قرارات مأخوذة بالفعل.

بالنسبة لفوكو، فقد غوته الثورة الإيرانية تماما، حتى أنه رأى فيها دلالة على «روحانيّة سياسيّة»، مع إمكانية تغيير المشهد السياسي في أوروبا فضلًا عن الشرق الأوسط.

في مسحنا للنسويات الإنجليزيات، أكثر من نصفهن قلن أنهن ملحدات أو بلا دين. هنا نناقش لماذا حصل هذا.