تحتل الحركة الإسلامية في الجزائر موقعًا متقدمًا بين النخبة السياسية في البلاد، ورغم ذلك لا تتصدر المشهد الحالي، فما قصتها وإلى ما وصلت؟

لطالما تحكم الجيش الجزائري في أمور السياسة الجزائرية منذ الاستقلال عام 1962، فهل يتدخل لحسم الأزمة الجزائرية الحالية؟

كيف أنفق الأسد على حربه الطويلة مع المعارضة وهو مأزوم اقتصاديًا؟ هذا ما يحاول التقرير الإجابة عنه بتتبع مصادر تمويل نظام الأسد.