كاتب فلسطيني
ليس عزمي بشارة ممن ينجرون إلى النزعة إلى تفكيك المقدس، فإنه ينقد نزعة بعض الليبراليين إلى ذلك، ولكنه يدرك جيدًا أن هذه القضية تستدعي خطابًا ثقافيًا حذرًا.