مثل التيار السروري نقطة تحول في تاريخ الحركة الإسلامية في المملكة منذ سبعينات القرن المنصرم، فمن هو مؤسسه، وكيف صار أقوى التيارات الإسلامية في المملكة؟

مقال لـ «أحمد فتحي زغلول» نُشر في جريدة الزهور عام 1913م، يقدم تحليلًا سيكيولوجيًا مختلفًا عن العلاقة المثيرة بين الدين والسياسة والأخلاق.

الحديث عن سقوط دولة الخلافة لا يعني نهاية السلفية الجهادية، بقدر ما يعني تغيرا بنيويا في هيكل وبيئة التنظيمات الجهادية.

يعتبر «محمد يسري سلامة» من أبرز الشخصيات السياسية التي ظهرت مع الزخم الثوري، كون أفكاره مثلت جسرا للتوافق بين المرجعيات المذهبية والأيديولوجيات.

يرى «أوليفيه روا» أن كل انتصار للإسلام السياسي سيكون سرابًا خادعًا؛ لأنه لن يغير إلا القانون. فهل يعتبر انتصار العداليين في المغرب سرابًا خادعًا؟

ظهرت حركة «سلفيو كوستا» لتمثل جيل جديد من السلفيين يحاول تجاوز الخلاف الأيديولوجي والعقائدي لصالح المنظومة القيمية المدنية، فهل نجحت؟ وأين هم الآن؟