ظهرت إعادة التدوير كنوع من التقاليد العريقة فى مصر القديمة. حيث تُظهر إحدى الجداريات المُكتشفة في تل العمارنة أحد الأمثلة التي تدل على ميل المصرى القديم لإعادة استخدام كل ما هو مُتاحٌ حوله؛ فعندما مات الملك إخناتون تم تدمير ذكرى عائلته على الحجر الذي يذكر ملوك مصر القديمة ويدعو لعبادة الإله آتون. وتم إعادة استخدام هذا الحجر لاحقا ليكون أساسا لمُلك الملك مرنبتاح. إلا أنه في العصر الحديث تم كشف هذا التزييف الفجّ في تاريخ واحد من أهم ملوك مصر الفرعونية. ويخبرنا التاريخ أنه ربما كان قدماء المصريين أول من عرفوا عملية إعادة التدوير،بإعادة استخدام أوراق البردي وكذلك المصنوعات الذهبية. كما قاموا بإعادة استخدام الأكفان في أوقات الأزمات الاقتصادية.

لدى الإنسان نحو 25000 جين مختلف بين كروموسوماته الـ46، وعام 2004 أعلن عن الانتهاء من فك رموز وجدولة كامل المخزون الوراثي البشري تقريبا، وبدأ تغيير الجينات

عند شحن البطارية لأول مرة ينبغي شحنها لأطول فترة ممكنة (تحدد عادة من قبل الشركة المنتجة) وكذلك التأكد من وصولها للجهد الأقصى لها أو أعلى قليلا.

أصبح أمامك الكثير من الأفلام والأغاني والألعاب والكتب الإلكترونية تحت مسمى -مجانا- لكن تم انتهاك حقوق ملكيتها بواسطة مواقع القرصنة.

سائد هو الاعتقاد بأنك إذا أردت رؤية الحياة البرية عن قُرب فلتذهب إلى أواسط أفريقيا لترى الحيوانات في موطنها الطبيعي؛ والطبيعة التي لم تمسسها اليد البشرية التي تقضي على الأخضر واليابس. ثم تجد المفارقة أن مصر تحتوي بيئة برية مميزة قلما اهتم بها السكان المحليون برغم ما تحتويه من طبيعة جميلة وحياة ساحرة

أعلن فريق جوجل للتكنولوجيا والمنتجات المتطورة (Google ATAP) عن مشروع جاكارد (Jacquard Project) الذي يهدف لتطوير الملابس والأقمشة التي تستجيب للمس وذلك عن طريق تصنيع الخيوط التي تحتوي على ألياف تُشبه تلك الألياف التي تُستخدم في الشاشات التي تعمل باللمس. فيتم من خلالها نقل هذه اللمسة لاسلكيا إلى هاتف