تبدو المهمة صعبة في الوصول للأسباب التي وضعت اليوفي على شفا الانفجار، خصوصًا وأن تحميل ماوريسيو ساري كل مشاكل الفريق لا يبدو فكرة منطقية.

مدرب رميات تماس! هل يوجد أغرب من هذه الوظيفة؟ كلوب نفسه لم يكن على دراية بها، حتى سمع عن جرونيمارك، وقرر ضمه لليفربول.

صحيح أن صلاح وماني يقدمان مستويات رائعة أمام المرمى، لكن أفريقيًا آخر يقدم أداءً لا يقل روعة في حماية مرمى فريقه ومنتخبه، اسمه كاليدو كوليبالي.

قد يوحي العنوان أن المقال تحت تصنيف الفانتازيا، لكن دعني أؤكد لك أنه يقوم على بحث علمي يحمل غلافه صورة زيدان قدمه أستاذ مهووس بكرة القدم.

الأكيد أن شيكا قصر في حق نفسه وتريكة كان أكثر فاعلية والتزامًا وذكاءً، وإن كان محظوظًا بجودة زملائه فهم أكثر منه حظًا ﻷنه ساهم بقوة في أغلب إنجازاتهم.

ليفربول صنع 29 هجمة منظمة، اللاعبون أطلقوا 21 تسديدة داخل منطقة جزاء الأتليتي، لكن لسبب ما لم يسجلوا سوى هدفين، كان ذلك السبب هو يان أوبلاك.