يناقش هذا المقال مسألة قديمة متجددة، وهي الصدام الظاهر بين بعض معطيات العلم وظاهر النص القرآني. محاولًا فك هذا الاشتباك عبر تحليل طبيعة اللغة الدينية.

لقد سمعنا جميعًا عن الحمض النووي، ما قصته؟ وكيف يتحكم في صفاتنا الوراثية؟ هذا ما يتحدث عنه هذا المقال.

تعلم مهارات جديدة والإبداع الفني والشعري واستجاباتنا لما نتعرض له خلال حياتنا، يقف وراء هذه الأنشطة عمليات عصبية تدور في أقبية أدمغتنا، فكيف يحدث هذا؟

عن دور العمليات العصبية غير الواعية في النشاطات الحسية والحركية والشعورية، والتي كان يرى العلماء من قبل ضرورة وجود الوعي للقيام بها، وقد ثبت الآن عكس ذلك.

يحاول المقال مناقشة تطور نظرة العقل الإنساني وفهمه للظواهر العجيبة التي صرنا نراها الآن تجليًا لما يسمى بالعقل الباطن.

كيف استطاعت الأبحاث الجديدة تغيير بعض مفاهيم التحليل النفسي الأساسية التي ترسخت في أذهان المحللين النفسيين وقلبها رأسًا على عقب؟