لماذا لا نشاهد الجرائم الإسرائيلية على السوشال ميديا؟
كيف يسهم فيسبوك في تضليل العالم بشأن جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وكيف تتحكم فيه إسرائيل، وكيف يمكننا مواجهة ذلك؟
اسمي كان «أحمد مجدي»
لم يعد الاسم يحمل لي ذاتاً قديمة أحاول الابتعاد عنها، بل صار يعني ونس العائلة وتجمعاتها، يحمل لي طفولتي كلها، لم أعد أكرهه، بالعكس صار له وقعا محبّبا.
في الثلاثين ندرك ما الذي أفسدنا!
أدركتُ متأخرًا أن التصوف أفسدني، فمثلما هَذَّب في نفسي الكثير، فإنه قد أفسد الكثير كذلك، وكانت علاقتي بالنبي واحدة من هذا الكثير الذي فسد!