صحفي مصري.
لماذا لم يبدأ سؤال التضامن بشكله الواضح: «هل تتضامن مع الغريب المقموع؟» إلا بعد عقود من نشأة التيار الديني والمدني وتاريخ طويل من قمعهما؟