هل المرأة مضطهدة حقًا في المجتمع؟ ماذا لو أنفقت مجهودها على تنمية نفسها علميا وثقافيا وأدبيا عُشر ما أنفقته على حربها مع الرجل؟

الدولة العسكرية عبر تاريخها لم تقدم للمدني إلا كثيرًا من السجون والتعذيب أما الدولة المدنية فهي أصدق تعبير للإنسان المتطور الحر الذي يختار نظامه وقياداته.

يظل الصراع بين المثقف والسياسي بقاء الإنسان على البسيطة، والاتفاق بينهما مستحيل، فلا يتفقان إلا عرفت أن فسادًا ما يستتر بين كفيهما المتصافحين.

هي ليست تجربة مضت، أو حالة انتهت، أو عاطفة خبت، ولكنها كارثة حلت، وسعادة ولت، وحب تعنت، وامرأة ظنت.. وكم من حب وأده الظن السيئ.. والأثرة.

العبث والتشاؤم والعدمية هي مواقف من الحياة ومن كل ما فيها. في هذا المقال نظرة على الحياة من خلال الأدباء والمفكرين الذين أدركوا حقيقة الواقع وبؤس المستقبل

لم يكن الرئيس الليبي «معمر القذافي» وحده من اقترح «إسراطين» في كتابه الذي يحمل نفس الاسم، حلًا للقضية الفلسطينية وتسوية النزاع القائم مع إسرائيل.