أبو بكر سليمان

مطور مواقع و مدون,هوايتي الاصغاء الى كل ما حولي من خلال سطور الكتب, و ايجاز عالمي في سطور برمجية أضع قواعدها بنفسي.

0
مقالة
0
قراءات

كيف يمكن لمراهق أن يغضب التنين الصيني ويخرج منتصرًا؟

كيف يمكن للحركات الطلابية في المدارس والجامعات حول العالم أن تحرك المجتمعات وتقرر مصائر شعوب بأكملها؟ .. قصة طفل بالسابعة عشرة من عمره تجيبك!

الأمر السار يا عزيزي أنه قد تحطم كل شيء

لا أحد يملك حلا، ولكن بعضا من أمل، ومحاولات لإحياء الآمال في إبصار بعض الغافلين من يكون مسيخهم الدجال ومن مهديهم المنتظر، عل ذلك المنتظر يخرج من بين صفوفنا

«نور»: ما لم تقله الأغنية

منذ أيام وأغنية «نور» لزاب ثروت كالحمى تصيب كل من رآها بالذهول وبجودة العمل ككل. لكن من اهتم بما لم يقله العمل؟ بما لم لم تروه صفحة مذكرات «نور» عن حياتها.

من سرق بندقية أم كلثوم

لماذا تصر أيها الفتى التعيس على نبش قصة «بندقية أم كلثوم» بعد كل هذه العقود؟ من قال لك أن الحقوق لا تسقط بالتقادم؟ لقد سقطت ودفناها مع بندقية أم كلثوم.

كم «نِصف فرَنك» دفعت اليوم؟

لربما نقلل من شأن الأمر فنقول «نصف فرنك» ولكن فرنكات الكرامة لطالما كانت سلعة نادرة، والأصعب من كونها نادرة أنها لا تعترف بقوانين التجارة.

هون عليك، منذ متى كان العالم أفضل؟

العالم كما هو العالم، هوّن عليك، لطالما كان العالم مليئًا بالمجاذيب الذين حكموا الشعوب، ولطالما كانت الأقلية تسبح ضد التيار فتتهشم أضلاعها.